منتدى الشيخ أبوالبراءالأحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشيخ أبوالبراءالأحمدى

قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام حذيفه




عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم   ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم I_icon_minitimeالسبت 05 أبريل 2008, 7:34 am

بسم الله الرحمن الرحيم
ملخص درس تفسير القرآن الكريم للحافظ ابن كثير
الدرس الثانى
ألقى هذا الدرس
استاذتنا : " ام أيمن "

إن الحمدلله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له وأشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
اللهم صلى وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه , وعلى كل من اهتدى بهديه واستن بسنته واقتفى أثره إلى يوم الدين .
أسأل الله جل وعلى أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالحويعلمنا ماينفعنا وينفعنا بما علمنا وان يزيدنا علما إنه سميع قريب .
وأسأل الله الذى جمعنا فى هذه الثانيه على هذه الشبكه الصغيره أن يجمعنا فى جنة عليه قطوفها دانية.
أما بعد :
قامت المعلمه باعاده موجزه لما تم شرحه فى الدرس السابق فقالت: ان اعظم نعمه انعمها الله على اهل الأرض ان انزل اليهم الكتاب وهو القران الذى اخرجهم من الظلمات الى النور.. (ما لهم به من علم) اى بهذا القول الذى افتروه على الله ، (كبرت كلمه) وهذا تعجب وتبشيع لمقالتهم وافكهم ، (ان يقولون الا كذبا) اى ليس لهم دليل على كلامهم الا افكهم وكذبهم ، ثم اخبرنا الله - عزوجل- عن حقيقه الحياه الدنيا وبين لنا حكمه الخلق وحكمه الايجاد بقوله (انا جعلنا ما على الأرض زينه لها لنبلوهم ايهم احسن عملا) فهنا حقيقه الايجاد للخلق (لنبلوهم)وأخبرنا بأنه جعل الدنيا دار فانيه وفيها كل الوان الزينه فحعلها دار اختبار لا دار قرار ، فعن ابى سعيد الخدرى انه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-" الدنيا حلوة خضره وان الله مستخلفكم فيها فناظر ماذا تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فان اول فتنه بنى اسرائيل كانت فى النساء " ثم اخبرنا الله -عزوجل- بفنائها وزوالها فقال (وانا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا) اى ان مصيرها بعد الزينه الى الخراب والدمار فكل ما عليها لا ينبت ولا ينتفع به احد.
يقول ابن القيم - رحمه الله -: ينبغى على كل من عزم على عمل ان يسأل نفسه قبل العمل سؤالين (1)لم تعمل ؟ (2) كيف تعمل ؟
فبالنسبه للجواب عن السؤال الأول فاننا نعمل العمل لله وحده ، اما جواب السؤال الثانى فاننا نعمل على طريقه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلى هديه..(لنبلوهم) اى لنختبرهم ، (الجرز) هى الأرض السوداء الجرداء التى لا زرع فيها ولا ماء ، وهنا نلاحظ ان الله -عزوجل - ينبهنا الى حقيقه الدنيا حتى لا تتعلق نفوسنا بها ، وقد قال ابن عباس - رحمه الله - فى (وانا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا) يهلك كل شئ عليها ويبيد ، (الصعيد) الأرض التى ليس فيها شجر ولا نبات وكان النبى - صلى الله عليه وسلم -يقول " من جعل الأخرة اكبر همه جعل الله غناه فى قلبه وجمع عليه شمله وءاتته الدنيا وهى راغمه ومن جعل الدنيا اكبر همه جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله ولم يأته من الدنيا الا ما قدر له " اذا علينا ان نحرص على الأخره ونجعلها اكبر همنا ولكن لا يعنى ذلك الحرص ان الانسان يمنع نفسه من التمتع بطيبات الدنيا حيث قال الله فى كتابه الكريم ( قل من حرم زينه الله التى اخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هى للذين ءامنوا فى الحيوة الدنيا خالصه يوم القيامه)..(ام حسبت ان اصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا) يخبرنا الله - عزوجل - فى هذه الأيه عن قصة اصحاب الكهف على سبيل الاجمال والاختصار، (ام حسبت) يعنى يا محمد ان اصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا : اى ليس امرهم عجيبا فى قدرتنا وسلطاننا فان خلق السماوات والأرض والشمس والقمر وغيرها من الآيات الداله على عظمة الله اعظم من شأن اصحاب الكهف ، (الكهف) هو الغار فى الجبل وهو الذى لجأ اليه هؤلاء الفتيه وقيل هو النقب الواسع فى الجبل فاذا كان ضيقا سمى غارا (الرقيم) قيل هو الوادى الذى فيه الكهف وقيل الجبل الذى فيه الكهفولكن اصح ما جاء فى التفاسير انها لوحه معدنيه او حجر من الرخام كتب عليه اسماء اصحاب الكهف ، (اذ اوى الفتيه الى الكهف فقالوا ربنا ءاتنا من لدنك رحمه وهئ لنا من امرنا رشدا) يخبر الله تعالى عن هؤلاء الفتيه الذين فروا بدينهم من قومهم لئلا يفتنوهم عنه فلجأوا الى غار فى جبل ليتخفوا من قومهم وسألوا الله حين دخلوا ان يرحمهم فقالوا (ربنا ءاتنا من لدنك رحمه) اى رحمه تسترنا من قومنا (وهئ لنا من امرنا رشدا) اى اجعل عاقبتنا رشدا كما جاء فى الحديث " ما قضيت لنا من قضاء فاجعل عاقبته رشدا " وكان رسول الله يدعو فيقول " اللهم احسن عاقبتنا فى الأمور كلها واجرنا من خزى الدنيا وعذاب الأخره ".(الفتيه) هى جمع قله والمفرد: فتى والتثنيه :فتيان وتجمع على فتيان ايضا وهذا جمع كثره مثل صبى تجمع على صبيان(جمع كثره) وعلى صبيه(جمع قله) ، وقد عبر الله بكلمه (فتيه) دلاله على انهم قله ، ( فضربنا على ءاذانهم فى الكهف سنين عددا) اى القينا عليهم النوم حين دخلوا الى الكهف فناموا سنين عددا ونحن نعلم ان الأصوات المزعجه توقظ النائم ولكن الله ضرب على ءاذانهم حتى لا تزعجهم الأصوات ولا يستيقظون من نومهم الا فى الوقت الذى اراده الله بعد السنين التى عدها لهم عدا ، (ثم بعثناهم) اى بعثناهم من رقدتهم (لنعلم اى الحزبين احصى لما لبثوا امدا) الحزبين :اى الحزبين المختلفين..
(نحن نقص عليك نبأهم بالحق انهم فتيه ءامنوا بربهم وزدناهم هدى) يشرح هنا الله - عزوجل - قصة هؤلاء الفتيه فذكر انهم فتيه ، والفتيه هم الشباب لأنه من عادة الشباب انهم يكونوا اقبل للحق واهدى من الشيوخ الذين عتوا على الباطل ولهذا نجد ان اكثر المستجيبين لله ولرسوله كانوا شبابا ، (ءامنوا بربهم) اى اعترفوا لهم بالوحدانيه وشهدوا ان لا اله الا الله ، (وزدناهم هدى) استدل بهذه الأيه بعض الأئمه كالبخارى - رحمه الله - ان الايمان يزيد وينقص فقد قال تعالى "والذين اهتدوا زادهم هدى " وقال ايضا "ليزدادوا ايمانا مع ايمانهم" فهذة الايات كلها استدل بها بعض الأئمه ان الايمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصى ، اذا الايمان سبب من اسباب الزياده فى الايمان كما ان الهدى سبب من اسباب الزياده فى الهدى..
(وربطنا على قلوبهم) قال بعض المفسرين من السلف ان هؤلاء الفتيه كانوا من ابناء ملوك الروم وسادتهم وكانوا يخرجون مع قومهم فى بعض اعيادهم وكان لهم يوم من السنه يخرجون فيه يعبدون الأصنام ويتقربون لها وينذرون عندها ، وكان لهم ملك جبار عنيد يقال له دقيانوس وكان يأمرهم بعبادة الأصنام والنذر اليها فلما خرج الناس وخرج هؤلاء الفتيه معهم ونظروا الى ما يصنع قومهم من العباده للأصنام والسجود لها فعرفوا ان الله الذى خلق السموات والأرض هو وحده الذى يستحق ذلك وان كل ذلك لا ينبغى الا لله فاخذ كل واحد منهم يتخلص من قومه وينسحب منهم وكان ينحاز فيجلس الى جهه ، فجلس اول واحد منهم تحت ظل شجرة فجاء الأخر وجلس اليها وجاء الأخر فجلس اليهما وجاء الأخر وجاء الأخر وهكذا ولا يعرف واحد منهم الأخر وانما جمعهم هناك تحت الشجره الذى جمع قلوبهم على الايمان ، فعن عائشه- رضى الله عنها - قالت : سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول "الأرواح جنود مجنده فما تعارف منها ائتلف وما تناكرمنها اختلف" وكان كل واحد منهم يكتم ما هو عليه عن اصحابه خوفا منهم ولا يدرى انهم مثله حتى قال احدهم: والله يا قوم ما اخرجكم من قومكم وافردكم عنهم الا شئ -اى شئ عظيم- فلينظر كل واحد منكم ما فى نفسه فقال اخر :اما انا فانى والله رايت قومى وما هم عليه فعرفت انه باطل وان الذى يستحق ان يعبد وحده ولا يشرك به شيئا هو الله الذى خلق السماوات والأرض ، وقال الاخر :وانا والله كذلك وقع لى ذلك الامر وقال الاخر كذلك حتى توافقوا على كلمه واحده وصاروا يدا واحده فلما بلغ خبرهم للملك استدعاهم ليتعرف على هؤلاء النفر الذين خرجوا على دينه الى دين لا يعرفه فلما استدعاهم الملك - تعلمون ان الملك له هيبه وخشيه ووقار- فقال الله (وربطنا على قلوبهم) اى ثبتنا قلوبهم ليذهب عنها الخوف والقلق ويحل محلها الأمن والطمأنينه (اذ قاموا) اى بين يدي الملك ، وقد كان هؤلاء القوم يقرون بتوحيد الربوبيه ولا يعترفون بتوحيد الألوهيه ولكن هؤلاء الفتيه اقروا بتوحيد الالوهيه وانكروا على قومهم سجودهم للألهه ولذا الله -عزوجل- يقول فى الايه (فاذا فرغت فانصب) فهنا نلاحظ ان فى هذى الآيه التفات الى الشباب الذين ضيعوا عمرهم والذين يعانون من مشكله الفراغ اى اذا فرغت من عمل الدنيا فانصب الى الله وان يحاسبوا انفسهم على كل دقيقه تمضى من اوقاتهم وان ينصحوا اصدقائهم بان يستغلوا اوقات الفراغ فى العباده والتقرب الى الله ويأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر ولا يتركوا اصحابهم على ماهم عليه من البعد والضلال فقال الله -عزوجل- "ياأيها الذين ءامنوا عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم " وكان الناس حينما يقراون هذة الآيه يفهمونها فهما خاطئا وقد صوب هذا المفهوم الخليفه ابو بكر الصديق فكان يقول : ايها الناس انكم تقراون هذة الآيه وتضعونها فى غير موضعها وانى سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول " ان الناس اذا راوا الظالم ولم يأخذوا على يديه اوشك ان يعمهم الله بعقاب من عنده " وهذا مصداقا لقول الله - عزوجل- (واتقوا فتنه لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصه) فالأمر بالمعروف واجب وانكار المنكر واجب فى ضوء الأصول والقواعد الشرعيه فقال الله (ادع الى سبيل ربك بالحكمه والموعظة الحسنه) وقد ذكر الرسول "من راى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فام لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الايمان" فهنا يلاحظ ان الرسول يسر لنا الأمر بالمعروف وسهله علينا وقد جاء فى الصحيح ان النبى - صلى الله عليه وسلم - كان لا يغضب لنفسه وانما يغضب اذا انتهكت محارم الله فهذا الغضب يكون فى القلب وهو نوع من انكار المنكر ونلاحظ ان الفتيه هنا وقفوا امام الملك وانعم الله عليهم بان ربط على قلوبهم اذ قاموا بين يدى الملك واعلنوا التوحيد..
سؤال: ما الفرق بين توحيد الربوبيه وتوحيد الألوهيه؟
ج:توحيد الربوبيه هو الايمان والاقرار بافعال الرب للعبد فالربوبيه تعنى اننا نؤمن بان الله هو الرب الخالق المالك الرازق المدبر والمتصرف بالخلق وبالكون كله وقد استدل الشافعي بورقة التوت قال : "ورقة التوت تأكلها الغزالة فتعطينا مسكاً، وتأكلها دودة القز فتعطينا حريرا، وتأكلها الشاة فتعطينا لبنا ولحما، فلو كانت الأمور تسير بالصدفة كما يقولون؛ لكانت عصارة الطعام الواحد واحدة، فإنها لا تعمى الأبصار، ولكن تعمى القلوب التي في الصدور .
أما أبو حنيفة فقد استدل استدلاً عقلياً جميلا حين جاءه بعض الزنادقة وبعض الملحدين وقالوا ما الدليل على وجود الله - تبارك وتعالى - ؟
فقال:" دعوني فإني مفكر في أمر قد شغلني وأخرني عنكم، قالوا وما هو ؟
قال كنت على الشاطئ الآخر ولم أجد مركباً لأركبه لآتي إليكم وفجأة وجد الأشجار على الشاطئ تقطع دون أن يقطعها نجار أو صانع ونظرت فرأيت هذه الألواح تنسق وصارت سفينة دون أن يصنعها صانع، ثم جاءت هذه السفينة وشقت هذه الأمواج المتلاطمة ووقفت أمام يدي وتحت قدمي فركبتها وشقت بي هذه الأمواج المتلاطمة دون أن يقودها ربان" .
فنظر بعضهم إلى بعض وقالوا هذا كلام لا يقوله عاقل على وجه الأرض .
قال: "سبحان! تستكثرون هذا وتستنكرون هذا، هذا الكون العلوي والسفلي تنكرون أنه وجد بيد خالق ؟ خلقه خالق" .
فهذا الكون من العرش إلى الفرش خلقه ربنا - تبارك وتعالى - صنع الله الذي أتقن كل شيء .

اما توحيد الآلوهيه فهو الاقرار بافعال العبد الى الله فلا يصلى العبد الا لله ولا يزكى الا لله ولا يذبح الا لله ولا ينذر الا لله ولا يقدم اى عمل الا لله وحده - عزوجل - ..
اسئله الواجب :-
س1: متى يكون العمل صالحا؟
س2: اشرحى قوله تعالى" فلعلك باخع نفسك على ءاثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث اسفا "..
الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشتاقة للجنان




عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 09/06/2008

ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم   ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم I_icon_minitimeالسبت 12 يوليو 2008, 3:48 pm

حل واجب الدرس الثاني

ـ 1ـ مامعنى توحيد الربوبية ومامعنى توحيد الالوهية ؟

توحيد الربوبية : هو توحيد الله و افراده بافعاله تجاه الخلق كافراده بالملك والخَلق والتدبير .....قال تعالى :"هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والارض" وقال تعالى :"تبارك الذي بيده الملك وهو كل شيء"ا

توحيد الالوهية :افراد الله وتوحيده بافعال الخلق التي يتقرب بها العباد اليه ,اي افراد الله بالعبادة
توحيد الالوهية متضمن لتوحيد الربوبية
وتوحيد الربوبية يستلزم توحيد الالوهية

ـ2ـ مالمقصود بالكلمات الاتية ف سورة الكهف

الكهف الغار في الجبل ويقال هو الثقب الواسع فيه فاذا كان ضيقا سمي غارا

الرقيم الوادي الذي فيه الكهف وقيل الجبل الذي فيه الكهف واصح ماجاء في التفسير انه لوحة معدنية او حجر من الرخام كتب عليها اسماء اصحاب الكهف

الحزبين اختلف في ذلك فقيل ان المراد به اهل البلد الذين انقسموا الى قسمين في امر هؤلاء الفتية ومدة مكثهم في الكهف
وقيل ان المراد ان الفتية انفسهم انقسموا الى قسمين في امر مدة مكوثهم في الكهف

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملخص الدرس الثانى لدوره تفسير القران الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص الدرس الثامن لدوره تفسير القران الكريم
» ملخص الدرس الرابع لدوره تفسير القران الكريم
» ملخص الدرس الثالث لدوره تفسير القران الكريم
» ملخص الدرس الأول لدورة تفسير القران الكريم
» ملخص الدرس الخامس لدورة تفسير القران الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشيخ أبوالبراءالأحمدى :: الفئة الأولى :: القرآن الكريم وتفسيره-
انتقل الى: